Post

يُعتقد أن ما يقارب الـ 3 ملايين شخص قُتل خلال الثورة الثقافية الصينية

وفي ديسمبر/ كانون الأول الماضي، ألقت السلطات الكندية القبض على ابنته الكبرى، منغ وانزو، المسؤولة المالية في الشركة بطلب من الولايات المتحدة وسط مزاعم طالت الشركة ب سبب علاقتها بشركات تجارية في إيران . وقال تشنغ إنه يثق بأن الأنظمة القضائية في كندا والو لايات المتحدة ستتوصل إلى "نتيجة عادلة" وأضاف أنه كأب لمنغ وانزو، "يفتقدها كثيراً". وربما يبدو مفاجئاً في ضوء الحرب الكلامية حول التجارة بين واشنط ن وبكين، أن تشنغ من معجبي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ قال: "ما زلت أعتقد أنه رئيس عظيم من حيث جرأته في خفض الضر ائب، الأمر الضروري لتطوير الصناعات في الولايات ال متحدة ". وأضاف تشنغ: "إن الشركة مملوكة من قبل الآلاف من الموظ فين في القطاع الخاص، ما يعني أن ه قد يخدم أفكارنا ويخدم مصالح المجتمع بشكل كبير". وعلى الرغم من الضغوط الأمريكية على الدول بعدم اس تخدام منتجات هواوي، إلا أنه يقول إنه متفائل بالمستقبل . وقال تشنغ: " ما دمنا نطور منتجات تحظى بالقبول، سيكون هناك زبائن يرغبون بالشراء". عندما بدأ رئيس شركة هواوي ومؤسسها، ر...

جرائم "الشرف": قانون تسعى الكويتيات لتغييره منذ 14 عاما

حصلت المرأة في الكويت على حقها السياسي بالترشح للبرلمان عام 2005، ولكن في العام ذاته بدأ حراك آخر للحصول على حق آخر للمرأة، أو بالأحرى لحماية حياتها . بدأت مجموعة ناشطات كويتيات ف ي ذاك العام حملة للمطالبة بإلغاء مادة من القانون تعاقب الرجل الذي يقتل امرأة تحت ذريعة "حماية الشرف" بالحبس مدة 3 سنوات فقط، أو بغرامة قيمتها 45 دولارا أمريكيا، أو بكلتا العقوبتين. تقول سندس حمزة، وهي جزء من هذه الحملة، إنه بسبب المادة 153 من قانون الجزا ء الكويتي يمكن "لخلاف شخصي أن ينهي حياة امرأة، ويمكن للمجرم الإفلات من العقاب بذري عة أنها جريمة قتل للدفاع عن الشرف". والكويت ليست الدولة العربية الوحيدة التي لا تزال تخفف عقوبة جريمة قتل النساء تح ت ذريعة "الشرف"، حيث تنتشر مواد مشابهة في قوانين كثير من البلاد العربية. عملت سندس لسنوات طويلة في الشأن العام وتطوعت في عديد من الج معيات، وتعمل حاليا مستشارة في تقنية المعلومات في إحدى الوزارات. تتذكر ما تقول إ نها جريمة وقعت في الكويت عام 2006 عندما شكّت أم بأن تكون ابنتها غير المتزوجة حامل، عندما لم تأتها الد...

تطورت حالة النهام العصبي عند آنا إلى تناول المخدرات

ف ي الواقع تولدت لدي قناعة بأني أستطيع أن أفعل ما أريده بالطعام، بعيدا عن مراقبة والدي ووالدتي. فعلت بعض الأشياء السيئة، وكنت أقول لنفسي بمجرد التقيؤ : "يمكن أن يكون ذلك مفيدا، وكنت التقط القيء وأتناوله ". قابلت ديفيد في يناير/ك انون الثاني عام 2014، وكان عمري 28 عاما، كان رائعا ويعمل في مجال الكمبيوتر. بدأنا نخرج معا وبذل ت قصارى الجهود لتكون علاقتنا مثالية، ولم أخبر ديفيد شيئا عن مشكلاتي . وعندما كنت أتناول الطعام بنهم في الغداء، كنت أقول له أشعر ببرد واحتاج إلى الاستحمام بماء ساخن. كنت أحمي نفسي بضوضاء هطول المياه، ثم أت قيأ وأنظف الحمام بعدها . كنت أتصل بديفيد مرات عديدة خلال اليوم، وأر سل له الكثير من الرسائل. ولكي أعطيكم فكرة عن المشكلة، في إحدى المرات قضى ديفيد شهرا مع صديق له في الولا يات المتحدة وعرضت عليك أن أذهب إلى المطار لاستقباله عند عودته . كنت عصبية جدا وقبل الذهاب إلى المطار ذهبت لزيارة وال داي، وهناك اكتشف والدي أني أخفي سكينة في جيبي وسألني لماذا أحملها. جاوبته قائلة :"كان ديفيد فاتر المشاعر عن دما تحدثت إليه عبر الهاتف، لو ...